كتب غانم الـعـنّاز الخمسة

كتب غانم العناز الخمسة

  العراق وصناعة النفط والغاز بالانكليزية الصادر عن دار نشر جامعة نوتنكهام في ايار 2012

العراق وصناعة النفط والغاز باللغة العربية الصادر عن مكتبة دار دجلة للنشر في بغداد 2019

مذكرات غانم العناز باللغة العربية الصادر عن مكتبة دار دجلة  في بغداد 2020

ديوان غانم العناز للقصائد العربية والانكليزية الصادر عن مكتبة دار دجلة في بغداد 2021

يوان غانم العناز للقصائد الانكليزية الصادر عن دار نشر ساماكالين في بريطانيا

.

تعليق الاستاذ لطيف غالب ابو سعد عن نشر ديوان قصائدي

 لطيف غائب ابو سعد

 

تعليق الاستاذ لطيف غالب ابو سعد على الفيسبوك

عن نشر ديوان قصائدي

لطيف غالب ابو سعد

غانم العناز،علم من اعلام العراق، كتب الشعر والادب ،وكتب بالعلوم التطبيقيه ،وهذا قليل ما

 يحصل

 ،كتب بهما وكان متفوقا بعطائه الثر ،فكان التألق لائقا به ، عافاك الله استاذنا واطال في عمرك ، لنقرأ لك ما يعيننا على مصارعة الزمن القاسي ،تحاتي ،

   

جواب

غانم العناز

 · 

 · 
رد
 · 14 س

غانم العناز

شكرا وبارك الله فيك عزيزي الاستاذ لطيف على ما غمرتني به من افضالك الكريمة داعيا من الله ان يحفظك ويمد في عمرك مصحوبا بالصجة الجيدة لنرى معا العراق وشعبه الكريم ينعم بالسلام والرخاء ان شاء الله فهذه محنة قصيرة ستزول لا محالة ، مع خالص تحياتي

نقد الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف لديوان غانم العناز

 

نقد الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف

لديوان غانم العناز 

إبراهيم العلاف

ديوان غانم العناز

وغانم العناز ..الاستاذ غانم العناز الاخ والصديق العزيز أمد الله بعمره ومتعه بالعافية والعز والبركة خبير النفط العراقي هو ايضا كاتب وشاعر قرأنا له مذكراته ونقرأ له كتاباته واليوم بيدي ديوان شعره وصلني عبر البريد من خارج العراق حيث يقيم الرجل منذ سنين طويلة لكن العراق يعيش معه والموصل تعيش معه وفي شعره الرقيق ما يؤكد لنا هذه الحقيقة .يكتب الشعر بالعربية والانكليزية والنقاد الانكليز المعاصرون عرفوا شعره وكتبوا عنه وانا اتابع ذلك .

(ديوان غانم العناز الشاعر والمؤلف وخبير النفط ) صدر عن مكتبة دجلة للطباعة والنشر والتوزيع-عمان -بغداد 2021 واهدى ديوانه لبلده الحبيب وانا سعيد جدا بعباراته التي سطرها على الديوان بحقي وانا الذي كتبت عنه كثيرا وما كتبته متوفر في الشبكة العنكبوتية - الانترنت .

قيل الكثير عن شعره وكتب كثيرون وحسنا فعل عندما اورد بعض الشهادات عن ما قيل بحقه وبحق شعره وحسنا فعل عندما وقف عند سيرته وحسنا فعلا عندما وثق كل قصائده في الديوان وبمناسباتها وباللغتين العربية والانكليزية اتمنى له التوفيق والبهاء .............................ا.د.ابراهيم خليل العلاف

ديـوان غانم العـنّـاز للقصائد الانكليزية على مجلة الكاردينيا

 

 

ديـوان غانم العـنّـاز

للقصائد الانكليزية

على مجلة الكاردينيا

https://algardenia.com/2014-04-04-19-52-20/thaqafawaadab/48550-2021-04-07-16-24-57.html?fbclid=IwAR21IfrQn5k9ivfIkN5BJ-FWCaJ0wNKpHl3npcGp7m71XcSEhjuTFnM_chE

القصائد الانكليزية لغانم العناز بقلم الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف

 

القصائد الانكليزية لغانم العناز

بقلم الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف

صديقي الكاتب والشاعر والخبير النفطي الاستاذ غانم العناز بعد ان اصدر العديد من الكتب عن صناعة النفط في العراق ومنها كتابه بالانكليزية عن ( العراق وصناعة النفط والغاز في القرن العشرين ) واصدر مذكراته هاهو اليوم يصدر ديوانه الشعري باللغة الانكليزية وكما ترون .انتظر نسختي لاكتب عنه ولكن لابد ان اقول ان الشاعر والكاتب والخبير النفطي الاخ والكاتب غانم عبد خليل العناز اخ عزيز ومن مدينتي الموصل ومن محلة المشاهدة بالذات ينشر بالانكليزية قصائده الجميلة وقد جمعها اليوم في كتاب بعنوان (poems) أي قصائد ...الف مبارك له وتمنياتي له بالعافية والعمر المديد .....................ابراهيم العلاف الموصل 6-4-202

 

قدْ بُلينا بنظامٍ..يَسرقُ الشعبَ ليرتعْ

 مِنْ أبياتٍ متفرقةٍ لي

قدْ بُلينا بنظامٍ..يَسرقُ الشعبَ ليرتعْ
لا يبالي إنْ يتيمٌ..باتَ جوعاناً ليشبعْ

مذكرات غانم العناز - سيرة ذاتية بنمط موسوعي يستحق التنويه

 

مذكرات غانم العناز

سيرة ذاتية بنمط موسوعي يستحق التنويه

بقلم الاديب الاستاذ - نايف عبوش

الحوار المتمدن-العدد: 6792 - 2021 / 1 / 19 - 17:21

المحور: سيرة ذاتية

وصلتني يوم الإثنين المصادف ١٨ /١/ ٢٠٢١، نسخة من كتاب الأستاذ غانم العناز الموسوم (مذكرات غانم العناز.. الشاعر والمؤلف وخبير النفط )، مهداة لي منه شخصياً ، فشكراً جزيلاً له.

يتكون الكتاب بطبعته الأولى لعام ٢٠٢١ ، الصادرة عن (مكتبة دجلة للطباعة والنشر والتوزيع ) في بغداد ،من ستة أجزاء ، حيث يبلغ مجموع عدد صفحاته ٨٦٢ صفحة، من القطع الكبير .

تتميز هذه المذكرات التي جاءت بتقديم اللواء الطبيب والكاتب والفنان والرسام سالم مجيد الشماع، بأنها شاملة، وتفصيلية، ومسهبة في أسلوب تناول الكاتب الأستاذ غانم العناز تفاصيل مفردات سيرته الذاتية، حيث أنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة، ولا شاردة، ولا واردة في حياته، إلا دونها ، لتكون سيرته الذاتية بهذا النتاج، نمطا موسوعيا جديداً، وشاملا، مضافا إلى ما هو موجود في المكتبة العربية، من مصادر تقليدية أخرى، عن السير الذاتية، وتراجم الأعلام .

فقد جاء الجزء الأول منها تحت عنوان( الجذور العميقة)، حيث وقف الكاتب بإسهاب عند جذوره النشأة الأولى ، المتمثلة بطفولته، وصباه في الموصل ، ودراسته في بريطانيا، والعمل في عين زالة، ثم الهجرة، والعمل في الإمارات العربية المتحدة.

في حين تعرض المؤلف في الجزء الثاني من الكتاب، لما وصفه( بخريف العمر، وسنوات العطاء)، لما كتبه وابدعه المؤلف من مقالات وكتابات، حيث اسهب بتفصيل واسع، في تدوين، وتوثيق كل ما قيل، وكتب، ونشر عنه، وعن تلك النتاجات، من مقالات، وكتابات.

وبينما تناول المؤلف في الجزء الثالث من الكتاب، المقالات التي كتبت عن المؤلف، فقد تطرق في الجزء الرابع من الكتاب إلى مؤلفات الكاتب السابقة، ( العراق صناعة النفط والغاز في القرن العشرين )، و( العراق وصناعة النفط والغاز باللغة العربية )، وما كتب عنهما من نقد وتعليقات ، ومنها المقال النقدي لكاتب هذه السطور .

أما الجزءان الخامس والسادس من الكتاب، فقد تضمنا مقالات متنوعة عن الكاتب غانم العناز، ونتاجاته المتعددة .

وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب، يتميز عن غيره من المصادر الأخرى للتراجم، والسيرة الذاتية ، بتغطيته الشاملة لكل تفاصيل مجالات اهتمام ، وأنشطة الكاتب غانم العناز، خلال مشوار حياته الحافلة، بالمثابرة الجادة، وتجربته الزاخرة بالعطاء، ليكون نمطا جديداً في كتابة السيرة الذاتية، قد لا يتماشى مع معايير بعض كتاب التراجم التقليديين، الذين يميلون إلى الإختزال، وقصر الكتابة على المفردات الشخصية لصاحب السيرة، واهتماماته الأدبية والعلمية فقط .

والاستاذ غانم العناز، كما بدا من نبذة عن المؤلف في صفحة الغلاف الأخيرة للكتاب ، من مواليد مدينة الموصل سنة ١٩٣٧، وهو خبير بشؤون صناعة النفط، ويحمل شهادة بكالوريوس في الهندسة من جامعة شفيلد سنة ١٩٥٩، وعمل في شركة نفط عين زالة في أواخر العام ١٩٥٩، كما عمل رئيسا لدائرة المشاريع في الشركة العراقية للعمليات النفطية عام ١٩٧٤، والتحق بعد تقاعده، في شركة الشارقة لتسييل الغاز، سكرتيرا لمجلس إدارتها سنة ١٩٨٤.

وتأتي قيمة الكتاب العلمية، والمهنية، من كونه جاء، بسرديته التقريرية للسيرة الذاتية ، نتاج تأليف مهندس، وخبير مهني ، واديب وكاتب وشاعر، عاش تفاصيل مفردات العمل الفني ميدانياً لمدة ١٢ عاماً مع شركة نفط العراق المحدودة حتى تم تأميمها في ١ حزيران من عام ١٩٧٢، ولاحقا في شركة العمليات النفطية حتى عام ١٩٨٦، عندما غادر العراق، ليلتحق بشركة الشارقة لتسييل الغاز، إضافة إلى نتاجاته الغزيرة،وانخراطه في التأليف، وكتابة الكثير من المقالات الثقافية، والأدبية، ونظم القصائد الشعرية. وهو بعد ذلك كله عضو في عدد من اتحادات الكتاب، العراقية والعربية والبريطانية ، ليكون بهذا مستودع خبرة متراكمة مهنياً، وادبيا وثقافياً ، الأمر الذي يضفي على كتابه هذا، قيمة موسوعية إضافية.

ولعل الكتاب، بهذه المنهجية المهنية، والأدبية الشمولية،يعتبر مصدرا مهما للباحثين، والدارسين، والمهتمين بالتراجم والسير الذاتية تاريخيا، ومهنيا ، وعلميا، لأنه جاء وليد خبرة شمولية متراكمة طويلة، واختصاص مهني رصين، وموهبة أدبية وشعرية ثرة. فصاحب السيرة، كاتب لامع ، ومهندس متمكن، وخبير مقتدر في صناعة استخراج النفط والغاز، مما يجعل من مذكراته، المعززة ، بتنوع اهتماماته ، وخبراته الزاخرة، إنجازاً ثرا ، يستحق الإهتمام، والدراسة، والإقتداء .

على أن طرح الكتاب بهذه الصيغة ، مترجما لسيرة المؤلف الذاتية، كما عاش تفاصيل مفرداتها الكاتب، الأستاذ غانم العناز بنفسه، جاء مناسباً جداً، لتوخي الإستفادة منه مصدراً للإستلهام، والإستقصاء، والتحليل، بما هو بعد ذلك كله، جهد أدبي ، ومهني، يستحق عليه المؤلف، الأستاذ غانم العناز،الكاتب المبدع، والأديب الاريب، والشاعر المرهف، وخبير النفط،الإشادة ، والتنويه، باعتباره من أعلام الإبداع في الساحة الثقافية، والأدبية، والهندسية.